“تمر الأيام ويتغير الزمان” .

ظاهره فقدان الزمن .

تمر الأيام ويتغير الزمان ونحن في سبات” تعبر عن مرور الوقت وتغير الأحوال مع غفلة الناس عن هذا التغير وانشغالهم بأمورهم الخاصة. وهي دعوة للتفكر في حال الأمة ومراجعة الذات.
“تمر الأيام ويتغير الزمان”:
تشير إلى مرور الوقت وتتابع الأحداث، وأن الحياة مستمرة في التغير والتطور، سواء على مستوى الأفراد أو المجتمعات.
“ونحن في سبات”:
♦️تعبر عن حالة الغفلة والبعد عن الواقع والانشغال بالدنيا وملذاتها، وكأن الناس في نوم عميق لا يشعرون بما يحيط بهم من متغيرات.
♦️ تحمل دعوة للتأمل والتفكر في مرور الوقت وتغير الأحوال، مع التساؤل عن حال الأمة التي قد تكون غارقة في غفلتها ولا تدرك أهمية التغيرات التي تحدث من حولها. وهي دعوة للصحوة والانتباه لأهمية الاستعداد لما هو قادم.
♦️تمر الايام والساعات والدقائق ولكننا لانشعر بالوقت
كيف مر ومتى ؟؟
♦️ تمر الايام وتتغير الأحداث والمواقف وتتبدل الوجوه
والملامح ونمضي قدماً في حياتنا وكأننا في سبات او في حلم لا ينتهي ولا نستطيع أن نستيقظ منه
♦️فيه ايام تتشابه وفصول تتغير ببرودتها وحرارتها
ونحن و ما بداخلنا لا يتغير ولا نستطيع التفكير
♦️في هذا الوقت كيف مضى وكيف سرق منا الزمان أيامنا ومازال يسرقها ونحن لا ندري …..،؟؟!! أنه تسارع الزمان انها ظاهره فقدان الزمن
صباحكم سعيد… ممزوج بهدوء هذا الصباح الصيفي
وسحر نسمات البرد التي تلامس وجوهنا لتطفئ حر
هذا الصيف وأسعد الله أيامكم وصبحكم الله بكل خير ودمتم بحفظ الله ورعايته
منقول
تغطية موقع جريدة الوطن اليوم الدولي

